Indicators on حرب اكتوبر للاطفال You Should Know
Indicators on حرب اكتوبر للاطفال You Should Know
Blog Article
فقد أخبر اللورد كرومر حرب اكتوبر 73 عن "انخفاض مستوى التأهب العسكري مع إلغاء إجازات العاملين في البحرية والجيش في المناطق المجاورة للمنطقة التي تشهد الأعمال العدائية".
Efforts had been created to Increase the Israeli defensive position. The "Purple Line" ran along a number of minimal dormant volcanic cones, "tels", from the north and deep ravines while in the south. It was included by a constant tank ditch, bunker complexes and dense minefields.
وقد سأله أبا ايبان عما يكون الحال لو أن إسرائيل لم تعد موجودة في ذلك الحين ليتسنى انقاذها ؟ ولم يرد ديجول على هذا السؤال، واكتفى بالقول في وضوح بأن استمرار تأييد فرنسا لاسرائيل يعتمد كلية على ما إذا كانت سوف تستجيب لهذا الكلام أم لا؟
مركز المعلومات الرئيسي "الشبكة العسكرية للمعلومات" (إدارة نظم المعلومات)
القائد الأعلى: رئيس مصر / عبد الفتاح السيسي - القائد العام وزير الدفاع والإنتاج الحربي: فريق أول / محمد زكي
So, still left to contemplate a war, Sadat observed an ally in al-Assad, who experienced arrive at power by way of a coup d’etat in 1970, and he too had some extent to show to his men and women.
كتائب القسام تُعلن مسؤوليتها عن عملية يافا، فماذا نعرف عنها؟
Northern Command was in the process of shifting their headquarters to Safed in Galilee along with the senior staff officers were absent at this moment, getting envisioned the Syrian assault to begin at eighteen:00. functions officer Lieutenant-Colonel Uri Simhoni hence improvised an allocation in the tactical reserves, thereby mainly choosing the class of the fight.[279]
واصر على أن تحرص إسرائيل على احترام المنطقة المنزوعة السلاح، وان تقيم قوات دولية على الحدود الإسرائيلية. وبعد ان أكد عبد الناصر على حقوق اللاجئين الفلسطينيين ابلغ يوثائت انه لن يقوم بالضربة الأولى.
كانت الحرب الباردة في أوجها في مطلع السبعينيات من القرن الماضي حيث دعمت الولايات المتحدة الأمريكية إسرائيل ودعم الاتحاد السوفيتي مصر وسوريا وبالتالي أصبحت الحرب تجري بين الطرفين بالوكالة عن القوتين الأعظم في العالم.
Ben-Shoham along with his employees outflanked the Syrian penetration via a western route and achieved the north.[331] The 82nd TB organization that experienced strengthened the middle, commanded by Eli Geva, had the preceding evening destroyed about thirty Syrian tanks.
وكانت تقوم على اختراق سيناء على طول أربعة محاور: اثثان منها يتوازيان في منطقة رفح في الطرف الجنوبى لقطاع غزة، واثنان في وسط سيناء. كما قامت الخطة على ألا تصل القوات الإسرائيلية إلى قناة السويس أو إلى مضيق تيران.
through the late night of six Oct, the NCTB advanced from Nafah towards Hushniya, attempting to seal the breakthrough issue. The assault, operating into ready positions occupied by a top-quality drive of T-55s, was a dismal failure, leaving all of its officers lifeless or wounded. Greengold incorporated the remnants from the unit into his "power Zvika".[326]
عقد موشي ديان مؤتمراً صحفيا بدا فيه وديا. قال ان الحكومة قد قامت بجهد دبلوماسي، قبل اتضمامه اليها، وان هذه المحاولة يجب ان تأخذ مداها. واضاف ان إسرائيل يجب ان تخوض معاركها بجنودها، وانه لا يريد ان يموت الأمريكيون أو البريطانيون دفاعا عن إسرائيل. وحين سئل هل فقدت إسرائيل زمام المبادرة العسكرية اجاب: «ان كنت تريد ان تقول انه لا حظ لنا فانى لا اتفق معك». تعمدت السلطات الإسرائيلية اعطاء إجازات علنية للجنود الاحتياطي، وتم تغطيتهم إعلاميا، وبشكل مكثف، وهم يقضون اجازة نهاية الاسبوع على الشواطئ.
Report this page